بوابة حديث مصر الإخبارية إخبارية, مستقلة, شاملة
قام الإعلامي المصري توفيق عكاشة بتفسير تويتة كتبت على الحساب الرسمي لأبلة فاهيتا على موقع «تويتر»، بأنها شفرة للتحريض على أغتياله.
عكاشة قرأ التدوينة التي تقول: «عكاشة وعبد الرحيم علي والعنكبوتي ما يقطعلكوشي عادة.. #أولويز_هي_الحل»، وقال معلقا عليها: «طبعا حضراتكم عايزين تعرفوا أولويز يعني إيه.. يعني الكفن.. الأولويز ده الهدف منه أنه بيكفن أي مياه حتى لا يحدث تسريب، فهي إسقاط على الكفن، يعني على الاغتيال».
حاطط كفني على ايدي
الإعلامي المصري تقدم ببلاغ رسمي على الهواء – في برنامجه «مصر اليوم» على قناة «الفراعين»- إلى اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، واللواء خالد ثروت، رئيس جهاز الأمن الوطني، وإلى جهاز المخابرات العامة، وإلى اللواء محمود حجازي، مدير المخابرات الحربية. وقال:«أنا لا أخاف ولكني أقدم بلاغ، أنا حاطط كفني على إيدي فداءا لمصر، وإن شاء الله أنا هاجي وأجيب الكفن معايا على الهوا، وهحطهولكوا على إيديا، وهقول مرحب باللي عايز يغتالني فداءا لمصر، وشرف لي أن أكون شهيدا في معركة ضد الصهيونية العالمية، حيث أسمي سيخلد في التاريخ على أنني حاربت وقاومت وناضلت ضد العدو الصهيوني الأمريكي العالمي، الذي يستخدم أدواته لتدمير الأمة العربية، وأحد أدواته هو الإرهاب».
