أخبار عاجلة

أيها المشير(لا أريدك رئيسا)..بقلم زهران زيدان

زيارة المشير السيسي لروسيا حاليا ومايتردد من انباء عما تسفرعنه هذه الزيارة من صفقات كبيرة وعظيمه في مجال تسليح الجيش المصري والخروج من التبعيه الامريكيه والتي استمرت طوال السنوات الماضيه عملت فيها امريكا بكل الطرق علي تركيع الشعب المصري ولم تسمح ولو للحظه واحده بالتفوق العسكري للجيش المصري علي اسرائيل ……وكان من نتيجة ذلك توقف الكثير من المصانع الحربيه المصريه.هذا دفعني ان اطالب بذلك
وما يفعله السيسي الان قد يجعلنا أمام قائد عسكري قوي فادر علي اتخاذ القرار المناسب حفاظا علي مؤسسته العسريه الباقيه من كافة المؤسسات المصريه والتي تهاوت جميعها قبل وبعد الثوره…..ووجود السيسي علي راس المؤسسه العسكريه قديكون تكرارا لقادة عظام مثل المشير احمد اسماعيل وسعد الدين الشاذلي واخرهم المشير ابوغزاله..
قد يفكر المشير السيسي ويسعي الي تحقيق مافكر فيه المشير ابو غزاله سابقا نحو تسليح الجيش المصري ونقل التكنولوجيا والتقنيات العسكريه بكافة الطرق وبمساعدة الرجال الشرفاء من أبناء مصر وبرعاية رجال مصر الابطال من المخابرات العسكريه
لا أريد رئيسا يوفرلنا الطعام والمسكن اريد قائدا يوفرلنا القوة ثم القوة ثم القوة والامن
يا ساده فلنأكل من القمامه ولنربط بطوننا لسنوات في سبيل ان تصبح مصر دوله قويه ..
هذا ماقاله زعماء الهند وما فعله شعبها وصبر حتي أصبحت الهند دوله نوويه وبعدها تحقق التقدم الاقتصادي والمجتمعي
وليعلم الجميع ان المرحلة القادمه من اخطر المراحل عسكريا .وخصوصا بعد فشل المفاواضات حول سد النهضه الاثيوبي …..لقد قال السادات حول هذا الامر (لقد كانت حرب اكتوبر73 اخر الحروب من اجل الارض ولكن قد تكون هناك حروب أخري من أجل المياه )
أما رئيس الجمهوريه فليكن من يكون …فمن السهولة ان تجد رئيسا ناجحا ولكن من الاصعب ان تجد قائدا عسكريا شجاعا قويا .حمي الله مصر وكفاها شر ابنائها قبل اعدائها

 

 

شاهد أيضاً

الحب الذى أغضب الملك فاروق…وتفاصيل الفنان الذى كان يزور معشوقتة فى منزلها

كان رشدي أباظة  يزور كاميليا في شقتها في عمارة «الإيموبيليا» وأصبح له مفتاحه الخاص، وأكدت …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *