أكد محمد يوسف المتحدث باسم حزب الدستور، أن موقف الحزب من خالد داود كما هو وأنه ليس رئيسا للحزب، كما أن مسئولي الأمانات بالحزب وعددا كبيرا من الأعضاء يرفضون داود، الذي يحاول إثبات رئاسته للحزب.
وأضاف “يوسف” أن ما يفعله داود حاليا مهزلة، ورفض أي مبادرة للتراجع عن موقفه، ولم يخضع للتحقيق في الحزب، وكان لا بد أن يمثل للتحقيق خلال الأسبوعين الماضيين، وآخر مهلة له كانت بعد إخطارات وجهت إليه.
وتابع المتحدث باسم حزب الدستور أن انتخابات الحزب في موعدها منتصف مارس المقبل.