أخبار عاجلة

عماد مشتاق 2 (رواية قصيرة ) من تأليف البروفسير

 

هذه الرواية هزلية وغير صحيحة وغيرمرتبطة بالواقع وأى شخص ينسبها لة ، فهو مسئول عنها ، واعتراف صريح على نفسة أن كل كلمة علية هي صحيحة وهو يفعلها ، ومن يحاول تشوية صورة المؤلف ، بسبب هذه الرواية ، فهو أنسان عندة نقص ولا يجد الرد غير الهلفطة والنقص داخلة .

هو عماد مشتاق تربى وعاش في بيئة نسائية ، يعيش من أموال النساء الذى يتعرف عليهم ، وذلك لارتدائة سلسلة في رقبتة ، وشعرة الناعم ، وبياضة التركى .

تعرف عماد مشتاق على شريك سودانى في أحدى مشروعاتة فهجر عجوزتة والتي يجلس خارجا بمكتبها ، وعندما تحتاجة ، يفتح المخبأ السرى بين المكتب ومحل الملابس الخاص بعجوزتة ، ولا يراهم أحد .

تعرف عماد مشتاق على مرشحة لانتخابات مجلس نواب ، من اسرة ثرية وأخذ يلف حول شباكها ، بالرغم من سفرة الدائم الى السودان لمقابلة شريكة السودانى ، حتى طلب منة ان يقيم معة ويوفر لة كل سبل الراحة ليظل بجانبة ، لانة لا يستطيع أن يعيش ويستمر مع عجوزتة والعشق الجديد من مرشحة مجلس النواب .

وفى يوم من الأيام طلب من أحدى العاهرات ان تجد له رجلا يجلس معة جلسة ود ومحبة وقامت هذه العاهرة بتصويرة مع خطيبهافى جلسة خاصة جدا ، وقامت بابتزازة وحصلت منه على ما يقارب سبعون الف جنية وحتى الان تقوم بابتزازة .

انة عماد مشتاق يا سادة ، الذى يشتاق ان يكون وزيرا أو محافظا ، أو حتى نائبا للمحافظ .

انة عماد مشتاق الذى يرتبط بعلاقات (……..)مع بعض الجهات ال(…..) لكونة يعطهم أموال من أموال عشيقتة العجوز .

انة عماد مشتاق يا سادة ، يحب لبس السلاسل في رقبتة ، ويجمع حولة بعض المرتزقة ، حتى يحموة ، ولكنهم يضحكوا علية ويقبضوا أموالا من أموال العجوز.

شاهد أيضاً

جمارك مطار القاهرة تضبط محاولة تهريب عدد من الهواتف المحمولة

جمارك مطار القاهرة تضبط محاولة تهريب عدد من الهواتف المحمولة كتبت : شيم مصطفى نقلا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *