منذ استعمال الاسلام هو الحل فى المعارك الانتخابيه والاسلام يتدهور علىايدى مسلمى العالم خروج فئات من المسلمين تستغل الاسلام ولم تعطى الاسلامشىء ولم تفعل ماتقوله نهائيا فى احاديثها عن الاسلام مطلقافي عهد الخليفة عمر بن الخطاب قام القائد المسلم العربي عمرو بن العاص بضممصر لدولة الخلافة الإسلامية فيما عرف بالفتح الإسلامي لمصربعد أن أتم ضمفلسطين من يد الرومان وكان يهدف لتأمين الفتوحات وكان الخليفة عمر بنالخطاب يخشى على الجيوش الإسلامية من الدخول لإفريقيا ووصفها بأنها مفرقةأما القائد عمرو بن العاص فكان مغرما بمصر قبل الإسلام وبعد أن حقق انتصاراعلى الروم في معركة أجنادين استأذن الخليفة في غزو مصر الذي أبدى الرفض فيالبداية وما لبث أن وافق عمرو بن العاص وأرسل له الإمدادات وتوجه عمرو بنالعاص بجيشه صوب مصر عبر الطريق الحربي البري مجتازا سيناء مارا بالعريشوالفرما ثم توجه الي بلبيس والتي كانت حصينة وشهدت معارك عنيفة ثم حاصر حصنبابليون واستولى عليه وكان يحكم مصر ذالك الوقت الرومان متخذين منالإسكندرية عاصمة للبلاد مقيمين حصون عسكرية بطول البلاد وعرضها بها حامياترومانية وكان أقوى هذه الحصون حصن بابليون الذي ما أن سقط حتى تهاوت باقيالحصون في الدلتا والصعيد أمام الجيوش الإسلامية وقد تم لعمرو بن العاصالاستيلاء على مصر بسقوط الإسكندرية في يده عام 21 هـ وعقد مع الروم معاهدةانسحبوا على أثرها من البلاد وأنتهي الحكم الروماني لمصر وبدأ الحكمالإسلامي بعصر الولاة وكان عمرو بن العاص أول الولاة المسلمينالاسلام كان له رجاله الذين لم يتحدثو عن الاسلام بقدر ماكانو يدافعو عنهالان ما اكثر الذين يتحدثون عن الاسلام وتعاليم الاسلام ونشاهد المجازرالتى تأتى باروح اناس ليس لها زنب الا انها مسلمهبورماوماحدث فى بورما من مذابح للانسانيه امامعيون العالم الاسلامىوالعالم الاسلامى ساكن لايتحرك ليسعنده الوقت للدفاع عن ابناء الاسلامالسياسه اصبحت هى الشىء الذى يهوى هؤلاء الساسه المؤمنيين المسلمين ولمنسمع عن عقد اجتماع عالمى لعلماء المسلمين الذىولا لشيخ الضلاله القرضاوىشيخ الصهيونيه العالميه ان يخرج علينا بعقد اجتماع لعلماء المسلمين يطالبوالعالم وقف هذه المجازر لكن الرجلليس عند الوقت الكافى لان وقته كلهمضيعو فى مهاجمه الجيش المصرى المسلم والله نحن لانمتلك غير شيوخ منالفخار السميكالان فى افريقيا الوسطى التى نبحث عنها على الخريطه الافريقيهمسلمي أفريقيا الوسطى أقلية داخل الجمهورية إلا أنهم أقلية ناجحة ومؤثرةتجاريًا وسياسيًا ولذا جاء انتخاب جوتودياتولى المسلمون ١٤ حقيبة وزارية وانحصر بذلك نفوذ القوى الاخره التي كانتتستخدم أجهزة وثروات الجمهورية في بناءالمعاهد اللاهوتيةأججت القوى الاخرهالاضطرابات لإسقاط الرئيس جوتوديا واستخدمت البعدالعقدي لإثارة الشارعضده. قامت دول وسط أفريقيا وبضغط فرنسي بعقد مؤتمر خاص بأزمة أفريقيا الوسطىلترغم جوتوديا على التنحي مقابل تعيينكاثرين كرئيسة للبلاد. وسط أفريقيا جزء مهمش من العالم ولذا قُتل في حرب الإبادة الجماعية فيرواندا ٢٠٠ ألف شخص خلال ١٠٠ يوم دون أن يشعر أحد بهم! الإبادة في رواندا توقفت بتأثير الإعلام الذي أخرجها للسطح فشعر الغرببالإحراج فضغط لوقفهاوهو درس يجب أن يُعاد ضد فرنسا بملف أفريقيا الوسطى